.... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :- " الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة".
*****************************
المرتجز : سمي بذلك لحسن صهيله ، وقد اشتراه من أحدهم
سبحة : إشتراه من أعرابي من جهينة بعشرة من الإبل
اللحيف : أهداه له مروة بن عمرو من أرض البلقاء ، وقيل أهداه له ربيعة بن أبي البراء
الظّرب : أهداه له فروة بن عمرو الناقرة الجذامي
الورد : أهداه له تميم الداري
الملاوح : أهداه له وفد من الرهاويين(وهم حي من اهل اليمن
اللزاز : أهداه له المقوقس(هو لقب لحاكم مصر في فترة ما قبل الفتح الاسلامي لمصر وشمال افريقيا)
البحر: إشتراه من تجار قدموا من اليمن ، فسبق عليه عدة مرات
السكب : وقد اشتراه النبي صلى الله عليه وسلم من أعرابي بعشرة أوراق ، وكان اسمه الضرس وكان عليه يوم أحد
*****************************
بنت الريح-مشاري بن راشد العفاسي
من بنات الريح لي صفر الجفون
كأنها ظبي الفلا بأجفالها
***
منوة الخيّال عسّه في الخيول
منوة الخيّال عسّه في الخيول
زينها في دقها وجلالها
***
زينها ما شفت وصفه بالمثول
زينها ما شفت وصفه بالمثول
الله اللي بالجمال أصخى لها
***
تستديرك حيلتي من كل زول
تستديرك حيلتي من كل زول
ما يسخرها سوى خيالها
***
أذكر الله كلما قامت تجول
أذكر الله كلما قامت تجول
وأحمد الله خصني بأحبالها
***
كأنها تمشي على قرع الطبول
كأنها تمشي على قرع الطبول
فتنة للي خافقها يبرى لها
***
ضافي القصة على الطرف الخجول
ضافي القصة على الطرف الخجول
تنكسر شمس العصر بظلالها
***
وصفها وصف السحاب اللي يحول
وصفها وصف السحاب اللي يحول
كل عين تستخيل خيالها
***
أو تما الطاري على الخاطر عجول
أو تما الطاري على الخاطر عجول
صاحبها حقيقته ما طالها
***
كل رجل في حياته له ميول
كل رجل في حياته له ميول
والهواية تمتلك رجالها
كلمات: الامير خالد الفيصل آل سعود
***
من اشهر الخيل في التراث العربي:
أطْلال
هي فرس بُكَيْر بن شداد الشُداَّخ .. وكانت تحته يوم معركة القادسية وقد أحجم الناس عن عبور نهر القادسية وخندقها ..
فصاح بُكير: وثباً أطلال!!
فالتفتت إليه،
هي فرس بُكَيْر بن شداد الشُداَّخ .. وكانت تحته يوم معركة القادسية وقد أحجم الناس عن عبور نهر القادسية وخندقها ..
فصاح بُكير: وثباً أطلال!!
فالتفتت إليه،
فقال: وثباً ورب الكعبة ..
وكان عرض النهر أربعين ذراعاً
وكان عرض النهر أربعين ذراعاً
. فجمعت أطلال نفسها ثم وثبت.. فإذا هي وراء النهر .
فقال الأعاجم: هذا أمرٌ من السَماء، فانهزموا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق